"لقد أصدرت أمرًا. لا تعصيه، يا مؤخرتي." سخرت سيناء وهي تفتش في خزانتها. "وكأنني سأجلس مكتوفة الأيدي بينما يبقى ذلك الصبي هناك لفترة أطول."
وقفت خادماتها بعصبية، ينتظرن تعليماتها، يشعرن بالعجز في الجو المتوتر.
أخيرًا، وجدت سيناء الثوب الذي كانت تبحث عنه: فستان ضيق يبرز منحنياتها، وخاصة الجزء العلوي من مؤخرتها. بعد ارتدائه، التفتت إلى خادماتها. "أوراق المِكّي؟"
"تفضلي، يا سيدتي." ناولتها إحداهن ك
















