"أجل، أجد صعوبة في الانفتاح. أريد ذلك. أريد أن أدعك تحتضنني، تقبلني. تخبرني أن كل شيء سيكون على ما يرام. ولكن عندما يأتي يوم الجمعة، وإذا لم تستطع أن تمنحني ذلك لأن لديك رفيقة أخرى، فأين سيتركني ذلك؟"
تنهد أليك واستدار إلى الأمام مرة أخرى. وضع يديه على ركبتيه. "أنا آسف." وقفت لأبتعد لكن أليك أمسك بيدي.
"تباً." سمعته يقول قبل أن يديرني بسرعة. التفّت يده حول خصري، وجذبني إليه مرة أخرى. التفّت يده
















