"أجـ... أجل، أيها القائد."
ركضت أنجيلا بجانبي ودمعة تجري على خدها.
"شكراً يا شباب." قلت بينما استدرت وعدت إلى المكتب. تبعني أليك، لكن هذه المرة أغلق باب المكتب. "إذًا، أين كنا؟" كنت لا أزال أحاول تهدئة غضبي.
أمسك أليك بذراعي وجذبني نحو الحائط حيث صدم جسده بجسدي. انقضت شفتاه على شفتاي وهو يقبلني بعمق. كانت هناك شرارات خافتة غطت وجهي. وثبت يديّ كلتيهما فوق رأسي، كان أليك جائعًا. كان جسده يرتجف وه
















