"دعي أمي تأخذك إلى الحمام وتساعدكِ على تنظيف نفسكِ لتتمكني من الانضمام إلى الحفل." أمرتُ. كان هناك خيار، لكن ليس بالكثير.
"هيا يا عزيزتي" وضعت أمي ذراعها حولها وتبعناهما. بينما دخلتا حمام النساء، دخلنا حمام الرجال. كان يعقوب يغسل يديه. اقتربتُ من الحوض، واستقام ظهره.
"ما هذه الرائحة؟" نظر إليه كولت وأنا باستغراب.
"دم." هززت كتفي. فتحت الماء، وكنت على وشك وضع يدي في الماء لكن ظهري اصطدم بالجدار.
















