"شكرًا لإخباري." قلت وأنا أحاول حبس أنفاسي.
"متوجهة إلى الفراش؟"
"نعم، أستعد للمدرسة غدًا."
"أسبوع كبير الأسبوع القادم." كان أبي يصطاد في هذه المرحلة.
"ما الأمر يا أبي؟"
رفعت يده وفرك مؤخرة رأسه. "هل وجدت فستانًا؟"
"نعم."
"واحد يناسب الموضوع؟" اللعنة.. كولت لم يكن ليبلغ عني.
"حصلت على فستانين، واحد لعيد ميلادي، وواحد لحفل التخرج." لم أكن أرغب في الكذب.
قال أبي بعد صمت قبل أن يستدير ويغادر
















