"هل أنتِ بخير؟" سألني.
"نعم." تمتمتُ بينما ارتجف جسدي لآخر مرة قبل أن يهدأ. بدأ تنفسي يستوي بينما أغمضت عيني.
"نامي." استمرت يده في تدليك ظهري بينما غفوتُ بسرعة. كانت هذه الليلة الأكثر سلامًا التي حصلت عليها في حياتي.
في صباح اليوم التالي، كنتُ وحدي. كان الظلام لا يزال مخيمًا في الخارج، لكنني كنت أشعر بالبرد. كانت الساعة تشير إلى الخامسة و14 دقيقة صباحًا. قررت أنني بحاجة إلى تمرين، فنهضت. لم أك
















