من وجهة نظر إنزو:
ما الذي كنت أفعله بحق الجحيم؟
كل شيء فيها له مذاق ورائحة طيبة. شفتاها ناعمتان وحلوتان. ظننت أنها ستحاول إبعادي عنها، لكنها لم تفعل. وقفت مسترخية على الحائط. أغمضت عينيها بمجرد أن لامستها.
عضضت شفتها السفلى؛ شيء كنت أرغب في فعله منذ فترة.
قضمتها؛ سحبتها بقوة إلى فمي ومصصتها وكأنها قطعة حلوى. بمجرد أن تركتها، أوقفت القبلة.
لم أدفع الأمر أبعد من ذلك. بقدر ما أردت مواصلة العناق، كان
















