من وجهة نظر ليلى:
استيقظت فجأة، نظرت حولي في غرفة السكن المظلمة.
لم يكن الأمر وكأنني رأيت حلمًا سيئًا أو أي شيء من هذا القبيل، لكن بالتأكيد شعرت وكأنني فعلت.
لم يحدث شعور كهذا من قبل.
نظرت إلى الساعة، عبست لأنها كانت الساعة الثالثة صباحًا فقط. نظرت إلى راشيل من الجهة المقابلة من الغرفة ورأيت أنها كانت نائمة بهدوء في سريرها.
غادرت والدتي منذ ساعات للعودة إلى إليسيوم، لكنني أخبرتها أنني سأذهب إلى هن
















