ليلى تتحدث:
كيف سأواجهه مرة أخرى بعد ذلك؟
لم أصدق أن هذا حدث.
والأدهى من ذلك، كدنا ننكشف أمام والدي. كان قلبي يخفق بسرعة جنونية بينما كنت أختبئ تحت ذلك السرير. لم أتوقف عن الدعاء لإلهة القمر ألا يعرف بوجودي.
لم يبدُ أنه علم؛ فبالنسبة لوالدي، كنت أنام بهدوء في فراشي.
بمجرد أن غادر، شعرت أنني أستطيع التنفس أخيرًا، لكن نظرة واحدة إلى وجه إنزو ثم إدراك ما فعلناه للتو، خلق حاجزًا بيننا.
لم أستطع حتى ال
















