من وجهة نظر ليلى:
"سارة؟" قلت وأنا أقف على قدمي. "ماذا تفعلين هنا؟"
رفعت سارة حاجبيها وقالت: "أردت فقط أن ألقي نظرة على المعرض الفني الجديد الذي افتتح للتو. لكن سؤالي هو، ماذا تفعلين أنتِ هنا؟"
أوضحت قائلة: "أنا أعمل هنا. كمساعدة لكاسيدي-آن."
"أنتِ؟" كادت سارة تستهزئ. "ما الذي تريده هي من شخص مثلك؟"
بدا الأمر وكأنه إهانة، لكنني تجاهلتها، وتركتها تتلاشى عن ظهري.
أجبت: "لقد أعجبتها اللوحة التي رسمته
















