"آنا."
"يا إلهي! اشتقت إليك. ما الذي أخركِ كل هذا الوقت؟" أتمتم وأنا أستنشق رائحته القوية المهدئة.
"سامحيني يا أميرة، كان يجب أن أصل في وقت أقرب" يتمتم بصوته الخشن. يمرر الرجل ببطء أصابعه في شعري ونتنهد معًا في وقت واحد. لم أدرك أنني اشتقت إليه إلى هذا الحد.
يقبل شعري قبل أن يدفن أنفه في خصلاته وأنا أضحك بخفة. "أحدهم اشتاق إلي" أمزح ويطلق ضحكة مكتومة.
"ليس لديكِ أدنى فكرة يا حبيبتي."
تتوقف لحظتنا
















