أنا.
"أمي، هل الأشرار قادمون مرة أخرى؟" يسأل طفلي بقلق، وينظر حولنا بهلع، وأنا أسرع خطواتي نحو غرفة أبي.
"نعم يا حبيبي. علينا أن نكون حذرين، وأريدك أن تكون شجاعًا من أجلي مثل المرة الماضية، حسنًا؟" أهمس، ويزداد نبض قلبه سرعة. لا أعرف متى سينتهي هذا. يحتاج طفلي إلى أن يكبر في بيئة أكثر سلامًا.
"أمي، لنذهب إلى البيت. الأشرار ليسوا في بيتنا" يهمس وأتوقف عن المشي. الأشخاص الذين اعتبرناهم عائلة هم من ت
















