آنا.
يا إلهة!
لا بد أن عينيّ تخدعانني. اللعنة لا.
دون إضاعة ثانية أخرى، أغلق الباب برفق وأبتعد ببطء.
كيف لم يشعر بي أحد منهم؟ هل هم منغمسون فيما يفعلونه لدرجة أنهم لا يستطيعون الإحساس بأي شيء آخر؟
لا عجب أن روائحهم مخفية.
يا إلهة! هذا سيئ. اعتقدت أن نوح لن يسقط مرة أخرى، لكنني كنت مخطئة. الرجل غارق برأسه بعمق بين ساقي مايا، وأنات لذتهم ستؤذي دماغي إلى الأبد.
لا ينبغي لأحد أن يعرف عن هذا. أحتاج للت
















