أنا
بمجرد أن يغادر رفيقي، أستحم سريعًا وأبدل ملابسي لأنني أعرف أن ابني سيأتي من أجلي بعد ذلك. أرتدي فستانًا أبيض قصيرًا، وأترك شعري منسدلًا ليجف في الهواء.
أرتدي حذائي الرياضي الأبيض وقبل أن أتمكن من مغادرة الغرفة، يعود ليام مسرعًا كما توقعت.
"أمي" يصرخ ويرفع يديه ليحمل، وأنا أضحك وأنا أحمله.
"مرحبًا يا حبيبي" أقبل خده ويضحك بسعادة.
"أمي، قال جدي... قال جدي ممم..." يعبس بوجهه وهو يفكر، ربما يحاول
















