أيلـا:
استيقظتُ وأنا بين ذراعي ستيفانو، بينما كان يمرر إصبعه على أسفل ظهري. ارتجف جلدي، ولم يسعني إلا أن ألاحظ كم بدا مسترخيًا، والأهم من ذلك، كم بدت ذئبتي مسترخية في هذا الموقف.
تلاقت عيناه بعيني وابتسم وهو يشدني إليه ليقبل صدغي. كانت قبلته لطيفة، لكنني علمت أنها تحمل معنى أكبر مما قد تعبر عنه كلماته، وهذا ما لم أستطع مقاومة الوقوع في غرامه بسببه.
كانت هذه الإيماءات الصغيرة هي المهمة، وهذا ما عرف
















