ستيفانو:
دخلتُ الغرفة التي يقيم فيها ذلك الوغد دون أن أنبس ببنت شفة لبضع ثوانٍ، بينما كنت أحدّق في الرجل الذي كانت عيناه مثبتتين عليّ.
كافحتُ هديرًا خافتًا كاد أن ينفلت من بين شفتيّ، وأردت أن أحذّره من قول شيء سيغيظني. لقد كان يعلم أنني لا أريد شيئًا أكثر من قتله الآن، لكنني كنت أعرف أنه من الأفضل ألا أفعل أي شيء قبل أن يصدر الشيوخ حكمهم النهائي. أقل ما يقال، كنت أعرف أنه على الرغم من كوني ألفا ال
















