انفتح الباب بقوة وسقطت أنجيلا على ركبتيها بجوار سكارليت.
"حبيبتي، ما الأمر؟!" قالت والذعر يملأها. "أمي، أبي!" صرخت عبر الرابط الذهني. لم تستطع سكارليت الحركة، الألم بأكمله جعل جسدها يحترق، وشعرت بإحساس غريب يندفع إلى صميمها. ولكن بمجرد أن جاء، اختفى. فتحت عينيها، وقلبها يدق بعنف. استغرقت لحظة لتدرك أن الألم قد زال.
"يا فتيات، هل أنتما بخير؟!" قال السيد جاكوبس، وهو يندفع إلى الغرفة.
قالت أنجيلا وهي
















