توقفت السيارة في مرآب المطعم تحت الأرض. حتى بعد مرور خمس عشرة دقيقة، كانت لورا لا تزال تشعر بلمسة شفتي إيستون. كانت شفتاه باردتين قليلًا، لكنها شعرت وكأنها تحترق ولا تستطيع التنفس.
ابتعدت عن إيستون. كان إيستون مخيفًا للغاية.
دعت لورا بصمت ألا يدرك أن شفاههما قد تلامست. حتى لو كانت مجرد لمسة خاطفة، كانت كافية لجعلها تشعر بالدهشة والخجل في آن واحد.
كان إيستون يتساءل بالفعل: "هل كانت تلك الإحساس الرا
















