أورورا:
تسارع قلبي في صدري عندما رأيت ألفا واقفًا أمامي.
كانت عيناه متسعتين بالغضب والغيظ، ولم أستطع إلا أن أشعر بالصغر بسببه.
كان الخوف الذي شعرت به لا يمكن تفسيره، لكنني عرفت أنه رآه في تعبيري. أخبرني تعبيره بذلك.
"ما الأكاذيب التي تخفينها تحت هذا الشيء اللعين الذي تسمينه طفلي؟" سأل، مما جعل صدري يؤلمني. هل كان يظن أنني أكذب بشأن أن الطفل له؟ هل هو جاد؟
"الطفل لك يا ألفا. أنا لا أخفي شيئًا."
"أن
















