أورورا:
"ماذا حدث بينكما؟ ولا تخبرني أنه لا يعنيني. سمعتكما تذكران اسمي وأنا متأكدة أنكما كنتما تتحدثان عني." قلتها وأنا أحدق في الألفا الذي أخذ نفسًا عميقًا.
"إنهم لا يريدونني أن أعثر على والديكِ. مهما كان السبب، لم يذكروه." قال، مما جعلني أعبس.
"أخبرته أنك ستذهب وتبحث عن والديّ؟ والديّ البيولوجيين، وأنت تعلم أنهم على علاقة بقطيعي القديم؟" سألت وأنا أهز رأسي للرجل الذي عبس لسؤالي. تسارع نبض قلبي
















