## ♡ وجهة نظر ليلي ♡
ارتجفت يدي وأنا أمسك بمقبض الباب، ألويه ببطء لأفتحه قبل أن ينفد صبر آشر ويدفع الباب بقوة، مما جعلني أتراجع قليلًا.
كان يلهث وكأنه ركض ماراثونًا وبدا مضطربًا. مسح وجهه بيده قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا ثم تحدث إليّ.
"سمعت ما حدث وسأتعامل مع شيلي، لا تقلقي." بدت نبرته متوترة للغاية، وكأنه على وشك فعل شيء سيئ.
تأملت وضع جسده، بدا مهتاجًا ومتوترًا. كانت عيناه تحملان غضبًا مكبوتًا في أ
















