♡ وجهة نظر ليلي ♡
بعد عشرين دقيقة، كنت أطرق باب آشر. نقرت بقدمي بضيق، ثم قفزت عندما فُتح الباب بسرعة غير متوقعة.
وقعت عيناه الزرقاوان على عينيّ، وكانتا تحملان شعورًا بالذنب. ما الذي يشعر بالذنب بشأنه؟ يبدو أن أنفه مكسور، ولديه جرح على شفته، لكنه لا يزال وسيمًا. حولتُ نظري ونظرتُ إلى الباب وكأنه أكثر شيء مثير للاهتمام رأيته على الإطلاق. حسنًا، هذا محرج!
"أمم، ألستَ ستدعوني للدخول؟" سألتُ وعضضت شفتي
















