♡ وجهة نظر ليلي ♡
تركت كفوفه شعورًا حارقًا على يدي، تسرب ليدفئ معدتي. تجمدت في مكاني بينما كانت عيناه الزرقاوان تحدقان في عيني. شعرت وكأن الكلمات عالقة في حلقي، لذا اكتفيت بالإيماء عندما نفد صبره.
"لماذا كنتِ تتجنبينني يا حبيبتي؟" سأل. لكنني لم أجبه، كنت خائفة جدًا من رؤية ردة فعله.
"متى كنتِ ستخبرينني؟" تساءل. بحثت عيناه في عيني المذنبتين.
نظرت إلى الأسفل وابتلعت ريقي، كنت أشعر بالخجل الشديد من إ
















