♡ وجهة نظر ليلي ♡
كانت الساعة حوالي الواحدة صباحًا وكنت أتقلب في سريري منذ ساعات. لم أستطع النوم، اتصل آشر في وقت سابق واستجمعت كل قواي لكي لا أبوح باحتمال الحمل.
بدا سعيدًا وخاليًا من الهموم هذه الأيام ولم أرد أن أُعكر مزاجه.
عرفت أنه اشتاق إليّ من نبرة صوته وأنا اشتقت إليه بالمثل. لا أستطيع تخيل حياتي بدونه الآن بعد أن أصبح جزءًا منها.
ديزي كانت بجانبي تشخر بهدوء وفي تلك اللحظة شعرت بالغيرة منها
















