لو حدث ذلك، ربما يغرق "وين" في بحر من استياء الرأي العام.
وهذا ما كشف عن مدى تحيز "هارفي" الصارخ تجاه "وين".
لم يرغب "هارفي" في الاختلاط بـ"سيليست" في مثل هذا المكان، لكنه لم يستطع تحمل تفويت فرصة التواصل مع "ماثياس".
لذا، عندما ذهبت "سيليست" إلى الحمام، اقترب هو و"وين" و"لينوكس" من "ماثياس".
مقدماً نفسه، قال "هارفي": "السيد "يودر"، مرحباً، أنا "هارفي لوكيت"، والد كل من "وين" و"سيليست". يسعدني مقا
















