مِنْ وِجْهَةِ نَظَرِ مَاتِيُو~
أَعَادَتْنِي صَدْمَةُ الْمَرْكَبَةِ إِلَى الْوَعْي.
مَاذَا يَحْدُثُ بِحَقِّ الْجَحِيم؟ أَيْنَ أَنَا؟ هَلْ أَنَا فِي شَاحِنَةِ نَقْل؟
حَاوَلْتُ رَفْعَ يَدِي، لَكِنَّهَا لَمْ تَسْتَجِب، كَانَ كُلُّ شَيْءٍ لَا يَزَالُ ضَبَابِيًّا جِدًّا وَكُنْتُ أَنْجَرِفُ دَاخِلًا وَخَارِجًا مِنَ الْوَعْي تَقْرِيبًا كَمَا لَوْ كُنْتُ مُخَدَّرًا.
حَاوَلْتُ التَّحَدُّثَ أَيْضًا لَكِنْ تَ
















