وجهة نظر أريانا~
أمسك يوليوس بيدها قبل أن تتمكن من محاولة اعتداء أخرى.
"أمي، توقفي!" سمعت صوتاً يقول، استدرت لأرى سيرينا تخرج من الباب الأمامي.
ابتسمت لها لكنها حافظت على وجه جامد جداً، ما هذا بحق الجحيم؟
"الأمر لا يستحق ذلك، إنها حامل يا أمي، إنها مثل قنبلة موقوتة، لا نريد أن نتدمر مثل عائلة أرجينتو"، قالت.
ألقيت عليها نظرة مصدومة.
ما الذي يحدث بحق الجحيم الآن؟ هل عدنا إلى هذا؟
"أنتِ على حق، أعني
















