أرخى أصابعه عن عنقها، وتوقفت يده المتجولة، وتراجع إلى الوراء، وعلى شفتيه ارتسمت ابتسامة ساخرة. "هدية لي، ميريلين."
ماذا؟ "لا أستطيع. أنت تعلم أنني مرتبطة بآخر." توسلت عيناها إليه. "أرجوك، فلاديا، لا تفعل هذا."
اسودت عيناه، وهو يتقدم خطوة مهددة إلى الأمام. "لا يهمني. هدية لي، الآن."
تجمعت دموع عاجزة في عيني ميريلين وهي تتوسل بصمت لآخر مرة. لكن هذا الذكر البارد، غير القابل للتعرف عليه، الذي لا يش
















