استيقظت ليلي وهي تشعر بانتعاش لم تشعر به منذ أيام. ابتسمت ابتسامة كسولة على وجهها ومدت يديها إلى بطنها. اتسعت ابتسامتها في اللحظة التي وضعت فيها يديها على بطنها، وهي تفركه برفق.
كانت أنجليكا على حق، كانت بحاجة إلى الراحة المناسبة للتفكير بوضوح واتخاذ القرارات المناسبة. مدت يدها نحو هاتفها بيد واحدة وفتحته. لم تكن هناك أية رسائل بالطبع، ولكن هذه المرة، لم يكن الشعور بخيبة الأمل طاغيًا. في الواقع، ك
















