أستلقي في الفراش ولا يسعني إلا التفكير في كل شيء. عندما فتحت الباب لم أتوقع أن يكون ماثيو على الجانب الآخر منه. إنه لطيف ورجل نبيل بكل معنى الكلمة. الطريقة التي يعاملني بها تجعلني أشعر بالحب. كما أنني أقدر أنه بدأ يراعي أكثر مسألة وجودنا في الخارج. ما زلت أريد أن يظل هذا الشيء الذي بيننا سراً بيننا. رنين هاتفي يفزعني. أنظر إلى الشاشة. إنها أفيري وهذا يجعلني أبتسم. رؤية اسمها تجلب لي الراحة.
"مرحبا
















