نيك:
"انظر يا نيك، أليست تلك أوليفيا؟" استدرت لأنظر؛ لم أكن بحاجة إلى أن أُخبر مرتين أن تلك كانت زوجتي التي أراها. حتى وهي تعطيني ظهرها، استطعت أن أعرف أنها هي، وضحكتها أكدت ذلك. كنت سأتعرف على تلك الضحكة في أي مكان، الضحكة التي تجعل عالمي يتوقف وكل شيء فيه يختفي ثم لا يبقى سوى هي وأنا، وهي تضحك بتلك الطريقة.
"يا إلهي! إنها مع ماركوس ووكر، صديقها في المدرسة الثانوية وصديقك. يا رب، لن نجد رجالًا صا
















