استيقظت وشعرت وكأن شاحنة صدمتني. استلقيت وعيناي مغلقتان، أستمع فقط إلى جسدي المتألم وأنا نادم على شرب الكثير. ولكن بعد ذلك تحرك شيء بجانبي، فتحت عيني ثم استدرت. لأجد ساندرا نائمة بجانبي.
نسيت جسدي المتألم بينما قفزت من السرير. "ما هذا بحق الجحيم يا ساندرا!" قفزت وجلست على السرير مرتبكة وتنظر حولها. "ماذا، ما الأمر؟" يا للهول! "ماذا تعنين؟ أنتِ في سريري!" فركت عينيها وهي تنهض من السرير وكأنها لم تف
















