أوليفيا:
جلسنا هناك في صمت ننتظر رجالَه لإرسال اللقطات لنراها. لم يكن عليّ رؤيتها لأعرف أنها ساندرا، وكان إيثان يكرر عليّ أنني يجب أن أتحدث إلى ذلك الرجل. كيف لي أن أفعل ذلك وأنا لا أعرف حتى كيف أتصل به؟
"هل لي أن أستخدم هاتفك؟ أحتاج لإعطاء لوبيتا رأيي حول جدتها." أخرج إيثان هاتفه ومدّه لي. أخذته واتصلت بالفندق، ووصلوني بغرفتها. أخبرتها بما قاله الطبيب، وسمعت الارتياح في صوتها عندما سمعت الأخبار.
















