أوليفيا:
وقفت أمام مبنى شركة "ريان للعقارات" الشاهق، ويداي تتعرقان وقدمي مثبتتان على الأرض. كان من المفترض أن أدخل منذ عشر دقائق، لكن قدمي ثقيلتان كالإسمنت. في ذهني، كنت أفكر باستمرار في الرسالة التي أرسلها براندون وأتساءل عما تعنيه.
ما الذي وافق عليه والده؟ هل كانت الصفقة التجارية التي تحدثنا عنها أم شيء آخر؟ وجودي في السجن جعلني شخصًا متشككًا، لم أعد أستطيع أن آخذ أي شيء يقوله شخص ما على محمل ال
















