أوليفيا
تَشبَّثَ بصدره وهو ينحني قليلًا. تجهم وجهه، مُخبرًا إياي بأنه يتألم. تثبتت عيناه عليَّ، ورأيتُ الألم فيهما. شاهدته وهو يترنح قليلًا، يفقد القوة في ركبتيه، ويجد صعوبة في الوقوف. سرعان ما خذلته ركبتاه وسقط على الأرض. جلستُ هناك لثانية غير متأكدة مما يجري.
ثم ضغطتُ على زر الطوارئ بجوار سريري، وسرعان ما امتلأت غرفتي بالأطباء والممرضات يعتنون به ويسألونني عما حدث. لم يكن لديَّ ما أقوله، أبقيتُ
















