تتبع "آنا" والدتها بقلق. لا تستطيع منع نفسها من التساؤل عما إذا كانت تعرف أنها كانت تتنصت أو إذا كانت قد سمعت محادثتها مع "جيس".
لا يزال مكتب والدها يحتفظ برائحته الدافئة، مما يمنحها إحساسًا بالوحدة. إنها تفتقده، وتتساءل لماذا تتصرف هذه المرأة بهذه الطريقة. أولاً، كانت والدة "جيس"، ثم رفيقة "تشيس"، والآن رفيقة والدها.
ما الذي يدفع الناس إلى تدمير العلاقات لمجرد السلطة؟
"تفضلي بالجلوس". تجلس المرأة
















