من وجهة نظر بيلي:
أرسل صوته رعشات أسفل عمودي الفقري، ونفخت بضيق واستدرت إليه. لم أستطع رؤيته بوضوح في هذا الظلام، لكن مجرد وجوده جعل الغرفة تبدو صغيرة بشكل لا يصدق.
ازداد التوتر كثافة أيضًا.
قضمت شفتي بين أسناني ووضعت ذراعي تحت ثديي.
"ماذا تفعل هنا يا كيلب؟ وكيف وجدتني حتى؟"
أشعر بعينيه عليّ، تحدقان بي بحرارة خطيرة شعرت بها عبر المسافة بيننا.
"أتيت لأتفقد أميرتي الهاربة. لقد رحلتِ على عجل"، كانت ن
















