وجهة نظر بيلي:
في كل مرة يكون فيها كالب في داخلي بعمق، يختم نفسه في جسدي، أشعر بشعور مختلف، شعور مذهل. ألهث بينما يمسك وركيّ، وتغرز أطراف أصابعه في بشرتي.
لقد وجهني للتحرك صعودًا وهبوطًا على طوله، مستقبلاً إياه مرارًا وتكرارًا في داخلي. أرتجف بينما تمتص جدراني جسده، وأشعر بدفء لحمه ونبض عضوه وهو يئن من المتعة تحتي.
"هذا هو، يا حبيبتي،" همس في رضا، ويده الآن على مؤخرتي تعصرها بينما أرتد عليه. أمسكت
















