وجهة نظر بيلي:
حبيبتي.
حبيبتي......
حبيبتي؟
ترددت هذه الكلمة في أذني وأنا أحدق في ظهره وهو يختفي عائدًا إلى غرفة تبديل الملابس. قبل أن يفعل ذلك، استدار نحوي وابتسم.
تلك الابتسامة، بريق السعادة في عينيه. تسارع نبض قلبي.
قبضت على القميص في يدي، وأنا أمسك بالقماش بينما كنت أحدق في الباب المغلق في صدمة تامة.
هل حدث هذا حقًا؟
نظرت حولي، وأدركت فجأة أنني ما زلت في الممر وأن أي شخص كان يمكن أن يرانا وما
















