من وجهة نظر بيلي:
الابتسامة المرحة على شفتيه جعلتني أغرق بين ساقي أكثر. وبينما كانت أصابعه تستمر في الدخول والخروج مني، كلما ازداد ابتلالي، علت أصوات الرطوبة على أصابعه من حولنا.
"اسمعي كم أنتِ مبتلة يا حبيبتي." أنَّ وهو يميل لينظر إلى يده في مهبلي. أعاد عينيه إلى عيني، لعق شفتيه وأثنى. "أتساءل كم يمكنني أن أجعلكِ تتأوهين بصوت عالٍ بقضيبي الليلة."
جعلتني كلماته أختنق بشهقة ورعشة تسري في جسدي. كان
















