وجهة نظر بيلي:
تصرفت بسرعة، دفعت قضيب كالب بعيدًا على الرغم من احتجاجه، وألقيت بنفسي على مقعد الراكب، أبحث بسرعة عن ملابسي.
"يا زهرة،" تذمر كالب لكنني تجاهلته وأنا أمد يدي إلى الخلف لأحصل على بعض ملابسي المتناثرة هناك.
هل رأتنا جولييت؟ هل تبعتنا إلى هنا؟
أسئلة كثيرة تسارعت في رأسي بينما بدأت أرتدي ملابسي. "هل رأيت شبحًا أم شيئًا ما؟" سأل كالب بفضول وهو يراقبني. أخرج الواقي الذكري وهو مليء بسائله ا
















