فتحت إليا عينيها، تنظر حول الغرفة—كانت لا تزال نفس المكان. هذه المرة، لم تستطع حقًا تحمل الألم الذي ألحقته بها روز وصديقاتها. شعرت إليا حقًا وكأنها تحتضر، وكان رأسها يؤلمها بشدة.
"يا إلهي، لماذا لا تأخذ حياتي فحسب!" تأوهت إليا، مغمضة عينيها. لم تستطع حتى حشد القوة للنهوض. حاولت التحرك ورفع جسدها، لكن ذلك كان صعبًا—شعرت أن ظهرها قد تحطم لأن دينادا ضربتها بكرسي حتى تحطم الخشب.
خارج المستودع، كانت ما
















