استيقظ إدوارد من غيبوبته ووجد نفسه في غرفة شعر أنها داخل سفينة. كانت الغرفة تتحرك كما لو كانت تطفو على الماء، مما جعل إدوارد ينهض من نومه على الفور. أخرج المغذي من يده ورماه جانبًا. نهض إدوارد وحاول أن يخطو إلى الأمام، لكن جسده تمايل وسقط. كان رأسه ينبض بالدوار، ورأى الدم يتسرب من يده. حاول أن ينهض، ممسكًا بالجدار للحصول على الدعم.
بقي إدوارد ثابتًا، محاولًا تهدئة تنفسه. مسحت عيناه الغرفة بحثًا عن
















