# خطير
**شارلوت**
عندما أصل إلى مركز الشرطة، آخر ما أتوقع رؤيته هو والدي يقتاد أوسم رجل رأيته في حياتي مرتدياً الأصفاد. أوجه دراجتي الوردية الصغيرة إلى الرصيف وأراقب الغريب وهو يُقاد من سيارة الشرطة. أخلع خوذتي الوردية المطابقة وأبقي عيني ملتصقة بجدار العضلات الموشوم المتجه نحوي. بشرته السمراء وشعره الداكن يجعلان عينيه الخضراوين أكثر حيوية، وعندما تلاقت أعيننا، شعرت بها وكأنها لمسة ناعمة على مهبلي
















