تَأَوَّهْتُ رَدًّا عَلَيْهِ. كَانَ إِنْزُو وَاحِدًا مِنَ الْقِلَّةِ الْمَسْمُوحِ لَهُمْ بِالتَّحَدُّثِ إِلَيَّ بِهَذِهِ الْعَفَوِيَّةِ. وَذَلِكَ فَقَطْ لِأَنَّنَا كُنَّا مَعًا مُنْذُ الْمَدْرَسَةِ. كَانَ يَعْرِفُنِي جَيِّدًا. رُبَّمَا أَكْثَرَ مِمَّا يَنْبَغِي. لَكِنَّهُ كَانَ دَائِمًا سَنَدِي. وَأَنَا، سَنَدُهُ. كُنْتُ أَثِقُ بِهِ ثِقَةً عَمْيَاءَ. ضَغَطْتُ عَلَى جِهَازِ الاتِّصَالِ الدَّاخِلِيِّ
















