التوت شفتيها، بعد أن تخلصتا من آثار الدماء، في غضب واشمئزاز. ودون أن تنبس ببنت شفة، استدارت لتعود إلى الداخل.
دفعت بمسدسي في جرابه، وأمسكت بذراعها قبل أن تبتعد كثيرًا. "أجيبي على سؤالي اللعين."
"تبًا لك." كادت تبصق الكلمات في وجهي.
"هل كنتِ تغازلينه؟" مجرد التفكير في أنها تبتسم لرجل آخر جعلني أرغب في تمزيق كل غرفة في هذا المنزل، قطعة قطعة.
"اترك ذراعي."
"أخبريني بما حدث،" ألححت.
"لماذا؟" صاحت. اشت
















