جذب القميص الذي كنت أرتديه جانبًا، وانحدر فوق عظمة الترقوة وحاول النزول أكثر. ثم، بصوت نفاد صبر، ارتفع فوقي وسحب قميصي إلى الأعلى وأزاله بحركات سريعة نافدة الصبر.
لم أكن أرتدي حمالة صدر. لم يكن لدي سوى تلك التي كنت أرتديها عندما أحضرني إلى هنا، ولم يكن لدي أي فكرة عما فعله بالملابس التي كنت أرتديها تلك الليلة. بينما جلس على عقبيه ونظر إليّ كما لو كان يراني للمرة الأولى، حبست أنفاسي، جسدي يرتجف، تر
















