حدّقتُ بها للحظة طويلة، متسائلةً إن كانت تحاول أن تكون لطيفة، أم أنها تنفّذ أوامره بطريقة خفيّة، لكن لم يكن لديّ الطاقة للمشاجرة الآن، لذا استدرتُ ودخلتُ الحمّام لارتداء الملابس التي أحضرتها لي، وكنتُ ممتنة. كان البنطال يتجاوز كاحليّ وكان ضيّقًا بعض الشيء عند مؤخرتي، وكان القميص ضيّقًا بعض الشيء عند صدري، لكنهما كانا مناسبين بما يكفي. لحسن الحظ، كانت الخامة فائقة النعومة، لذا كان الاحتكاك ضئيلًا ع
















