شعور دافئ ورطب انزلق على جانب حلقي فارتجفت، ومددت يدي لأمسك بالغطاء رغم أنني لم أكن أشعر بالبرد. لكن شخصًا ما أمسك بمعصمي وضغطه على المرتبة بجانب رأسي قبل أن أتمكن من تغطية نفسي.
تقلبت على ظهري وأنا أحاول فتح عيني، ورفع يدي الأخرى، لكنها أيضًا كانت مثبتة على السرير.
"ششش... إنه أنا فقط، أموري."
ذلك الصوت. عرفت ذلك الصوت. صوته جعل القشعريرة ترقص على جلدي حتى بينما انقبضت معدتي بالرهبة والرغبة معًا.
















