كان لافيت والمرأة المقدر لها أن تكون من نسله يستمتعان بمتعتهما عند طرفي الطالبة الشقراء الجميلة. انحنى لافيت ومارسي إلى الأمام ولعقا بعضهما البعض بينما كانا يستمتعان بعذريتها وكبريائها في آن واحد. انهمرت الدموع على خدي ليزا الورديين، وبكت في إحباط عاجز لفقدانها عذريتها وفقدان كل كرامة. اعتقدت نسل أطفال لافيت أنه مشهد جميل في القبو الرطب تحت مكان العبادة المقدس فوق رؤوسهم. أمسك لافيت مارسي من مؤخرة
![رغبات خام [اشتهني بعمق]](/_next/image?url=https%3A%2F%2Fcos.ficspire.com%2F2025%2F08%2F27%2F7171c3a2783e4da483011ad6a35210b3.jpg&w=384&q=75)















